يتناول هذا المقال رحلة استثنائية للشاب السوري غدير الجاسم الذي وصل إلى شواطئ إسبانيا سباحة، قاطعًا البحر المتوسط من المغرب. تضمنت الرحلة تحديات كبيرة وصمودًا استمر لثماني ساعات، وقد أظهر هذا الشاب الشجاع عزيمة قوية لتحقيق حلم الوصول إلى أرض الأمان.
كما يُسلط المقال الضوء على قصة شابين سوريين كرديين، أحمد بكي وخالد عمر، الذين قطعوا مسافة 9 كيلومترات سباحة للوصول إلى إسبانيا، مع معاناتهم من خسارة أموالهم والاعتماد على أنفسهم في رحلة اللجوء.
يعكس هذا النوع من القصص الشجاعة والتحديات التي يواجهها السوريون الراغبون في الوصول إلى أوروبا، إظهارًا للإرادة القوية والأمل رغم المخاطر والصعوبات.