تعيش العاصمة السورية دمشق حالة من عدم الاستقرار والتوتر في قطاع النقل، حيث أعلنت المحافظة عن تخفيض حصتها من المحروقات، مما أدى إلى انعكاسات واضحة على نظام النقل وحركة الحياة اليومية.
قام عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق، قيس رمضان، بالإعلان عن خفض حصة المحافظة من 24 إلى 16 طلبًا شهريًا. هذا الإجراء القاسي أثار تساؤلات حول كيفية تأثيره على قطاع النقل وحياة المواطنين.
تبدأ التحديات من الزيادة الواضحة في الطلب مقارنة بالحصة المخصصة، مما يؤدي إلى اضطراب في الخدمات وتأخر في وصول وسائل النقل. يعاني السكان ورجال الأعمال من اضطرابات في تنقلاتهم اليومية، مما يؤثر على الاقتصاد المحلي ويزيد من توترات الحياة.