قال النائب “زهير تيناوي”، إن الرسوم والضرائب تمثل الإيراد الأهم لتمويل موازنة الحكومة لهذا العام، بعد خسارة معظم الثروات من النفط والغاز الموجودة في مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية”، كذلك بعد «الخسارة التي حلت في عدد من المحاصيل الأساسية كالقطن و القمح، مع تراجع الصادرات، وحالة الحصار المفروضة».
حديث “تيناوي”، يأتي بعد تعديل الضرائب على المسافرين والمغادرين، حيث بات يستوفى رسم مطار قدره 15 ألف ليرة عن كل سوري مغادر، بينما يعفى العرب والأجانب من رسم المطار، بشرط المعاملة بالمثل، بينما يستوفى رسم مغادرة قيمته 5 آلاف ليرة عن كل سوري يغادر البلاد عن طريق البر والبحر، و20 ألف ليرة عن كل سيارة خاصة تغادر عن طريق المنافذ البحرية أو البرية.
متابعات