حوالي ٢٥٠٠ طالب سوري إلى الجامعات الهولندية خلال السنوات الثلاث الأخيرة، من عدد أبناء الجالية الذي يقارب المئة ألف، نحو نصف الجالية تحت الثامنة عشرة.
أما الطلاب الذين سجلوا في المعاهد التطبيقية فيكاد يصل إلى ضعف هدا العدد.
وعدد طلاب المرحلة الابتدائية نحو ١٩ ألفا
ونحو ١٥ ألفا في المرحلة المتوسطة والثانوية ...
وعدد الشركات تجاوز الألفين وفقا لسجلات غرف التجارة...
ما بين مصنع ومطعم ومكاتب خدمية وسوبر ماركت واستشارية وعمل...واستيراد وتصدير...
وقد دخل مجال العمل الأكاديمي نحو أربعين شخصا ما بين باحث وأستاذ جامعي وطالب ماجستير ...
وأطباء الأسنان بدؤوا بفتح عياداتهم، أكثر من ١٠ بدؤوا العمل من بين ٧٠ طبيبا...
وحصل عدد من الأطباء على فرص عمل في أهم المشافي..أو هم في طور التعديل....
وكذلك عدد من الصحفيين...
يذكر أن أهم عامل بالنسبة لفرص الشباب هو إتقان اللغة الهولندية...أولا ثم الأخذ بأسباب التعديل ...ووجود الإرادة
وهكذا...
السؤال هو كم وفرت الحكومه الهولنديه على نفسها بالحصول على هذا العدد من الدارسين الذين وصلوا اليها وهم في عمر فوق ال١٥ سنه
وجاء أفضل تعليق من أحد
المسؤولين عندهم حرفياً
اللاجئ السوري افضل استثمار حصلنا عليه خلال هذه المرحلة
انه الاستثمار الناجح والمكسب
المصدر: صفحة استثمارات في سورية