بدأت السلطات في ولاية غازي عنتاب التركية فتح تحقيق في قضية الكتاب المدرسي الذي اعتُبر مسيئاً لنبي الإسلام.
وأصدرت الولاية بيانا للرأي العام قالت فيه: إن إحدى كتب العلوم الدينية إحتوا على مواضيع غير مقبولة دينياً وتعليمياً.
وأضافت أن الكتاب طُبع من قِبل “إحدى دور النشر، وبتمويل من إحدى الجمعيات، ونُشر في مناطق العمليات بسوريا”.
وأشارت إلى أنه على الرغم من تقديم دار النشر توضيحاً بذلك، على أن الخطأ غير مقصود، وتقديمها اعتذاراً، إلا أنه سيتم التحقيق بهذا الأمر بشكل دقيق.