صرّح المحامي أحمد الحسامي لاذاعة ارابيسك و هو وكيل الزوجة المتضمن عقد زواجها مقدّم و مؤخر قدر كل منهما ألف ليرة ذهبية، و تحدث "الحسامي" قائلاً: " عادةً المحامي لا يتدخل بالمهر الذي يُحدد في العقد و هذا عائد لاتفاق الطرفين، لكن الظروف الاقتصادية الراهنة شكّلت صدمة أثناء إبرام العقد، ما جعلني أعيد عليه بالتأكيد على الرقم، لكن بالإمعان بظروف الزوجين و إقامة الزوجة خارج البلاد، فهذا يشير بشكل أو بآخر إلى ارتياح مالي لدى الطرفين"
الجدير بالذكر أن عقد زواج آخر أُبرم سابقاً من قرابة الشهر في دمشق بمقدم و مؤخر قدرهما ألفي ليرة ذهبية و قيمتهما حسب سعر الليرة الذهبية اليوم بالليرة السورية مليارين و ثلاثمئة و أربعين مليون ليرة.