أفادت مواقع إعلامية موالية للنظام السوري، أن السبب الحقيقي الذي أدى للإطاحة بمدير الاتصالات السابق بكر بكر، قبل نحو شهرين، هو دارات حجب المواقع الإباحية والعقود المتعقلة بها.
وكشف موقع (هاشتاغ سوريا)، أن العقد الذي تنافست عليه كل من شركتي «سكان سيلوشنز» و«آيتك»، والذي بلغت قيمته 975 مليون ليرة سورية، لم يرسو على أي منهما، الأمر الذي أثار غضب واستهجان بعض المعنيين وأدى إلى سلسلة من التحقيقات.
وأضاف الموقع أن ملف التحقيقات مع المدراء الموقوفين وبعض المتعاقدين مع الشركة هو قيد النظر حالياً أمام قاضي التحقيق المالي بدمشق، والذي أمر بتوقيف المدراء.