بيّن المدير العام لشركة كهرباء ريف دمشق خلدون حدى أن الارتفاع المفاجئ للحرارة بشكل كبير الأسبوع الماضي أدى إلى زيادة الاستجرار من خلال تشغيل التكييف بشكل مستمر وتالياً أدى إلى وجود التقنين.
وكشف أن استمرار التقنين تحدده كمية الاستجرار والتوليد الكهربائي، وعن سبب عدم توقف التقنين الأسبوع الفائت على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة
ولفت حدى إلى أن كلاً من فصلي الخريف والربيع لا يوجد فيهما استجرار كبير للكهرباء نظراً لاعتدال درجات الحرارة وعدم الاضطرار لزيادة استخدام الكهرباء ولكن هذا العام شهد طقساً غير مستقر، ماأدى إلى عدم إمكانية توقف التقنين.
ويبقى السؤال : لماذا يستمر التقنين الكهربائي على الرغم من الأجواء المعتدلة والتي عادةً ما يتوقف التقنين الكهربائي خلالها؟
تشرين