حثت ما يقرب من 140 جماعة ضغط ومنظمة خيرية صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومجموعة العشرين والدائنين من القطاع الخاص يوم الثلاثاء على مساعدة الدول الأشد فقرا التي تمر بأزمة جراء انتشار فيروس كورونا المستجد من خلال إعفائها من مدفوعات ديون.
تأتي الدعوات بقيادة حملة اليوبيل لتخفيف أعباء الدين، ومقرها بريطانيا، قبل يوم من اجتماع مقرر لمجوعة عمل مكلفة من مجموعة العشرين بالاستجابة لمواجهة الدول النامية لجائحة كورونا.
وبشكل منفصل، حث كين أوفوري-عطا وزير مالية غانا، الذي يرأس لجنة التنمية التي تقدم المشورة للبنك الدولي وصندوق النقد، الصين بشكل خاص بصفتها أكبر مقرض لإفريقيا على القيام بالمزيد لتخفيف عب الديون.
ودعت حملة اليوبيل للإلغاء الفوري لأقساط ومستحقات الديون على 69 دولة فقيرة حتى نهاية العام، بما يشمل الاستحقاقات لجهات مقرضة خاصة، وقدرت أن ذلك سيخفف أعباء تصل إلى 25 مليار دولار عن تلك الدول أو 50 مليار دولار إذا مُددت للعام المقبل.
ودعت لأن يكون أي تمويل إضافي أو تخفيف لأعباء الديون دون شروط مثل فرض إجراءات تقشف وأن تقر مجموعة العشرين قواعد طارئة تمنع مقاضاة مقرضي القطاع الخاص للدول الفقيرة.
وقالت مديرة حملة اليوبيل سارة-جين كليفتون ”الدول النامية تمر بصدمة اقتصادية غير مسبوقة وفي ذات الوقت تواجه حالة طوارئ صحية عاجلة“.
وتضغط بالفعل حكومات ومؤسسات كبرى من أجل تطبيق بعض الإجراءات التي تدعو لها تلك الجماعات.
وعبرت حكومات إفريقية في الآونة الأخيرة عن بواعث قلق من أن الإجراءات التي جرى طرحها حتى الآن لن تكون كافية.
وشمل بيان حملة تخفيف الديون الذي وقعت عليه جماعات مثل أوكسفام وأنقذوا الأطفال الدعوة أيضا لآلية، عبر الأمم المتحدة، لإعادة هيكلة الديون السيادية بشكل منهجي وقابل للتطبيق.
حثت ما يقرب من 140 جماعة ضغط ومنظمة خيرية صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومجموعة العشرين والدائنين من القطاع الخاص يوم الثلاثاء على مساعدة الدول الأشد فقرا التي تمر بأزمة جراء انتشار فيروس كورونا المستجد من خلال إعفائها من مدفوعات ديون.
تأتي الدعوات بقيادة حملة اليوبيل لتخفيف أعباء الدين، ومقرها بريطانيا، قبل يوم من اجتماع مقرر لمجوعة عمل مكلفة من مجموعة العشرين بالاستجابة لمواجهة الدول النامية لجائحة كورونا.
وبشكل منفصل، حث كين أوفوري-عطا وزير مالية غانا، الذي يرأس لجنة التنمية التي تقدم المشورة للبنك الدولي وصندوق النقد، الصين بشكل خاص بصفتها أكبر مقرض لإفريقيا على القيام بالمزيد لتخفيف عب الديون.
ودعت حملة اليوبيل للإلغاء الفوري لأقساط ومستحقات الديون على 69 دولة فقيرة حتى نهاية العام، بما يشمل الاستحقاقات لجهات مقرضة خاصة، وقدرت أن ذلك سيخفف أعباء تصل إلى 25 مليار دولار عن تلك الدول أو 50 مليار دولار إذا مُددت للعام المقبل.
ودعت لأن يكون أي تمويل إضافي أو تخفيف لأعباء الديون دون شروط مثل فرض إجراءات تقشف وأن تقر مجموعة العشرين قواعد طارئة تمنع مقاضاة مقرضي القطاع الخاص للدول الفقيرة.
وقالت مديرة حملة اليوبيل سارة-جين كليفتون ”الدول النامية تمر بصدمة اقتصادية غير مسبوقة وفي ذات الوقت تواجه حالة طوارئ صحية عاجلة“.
وتضغط بالفعل حكومات ومؤسسات كبرى من أجل تطبيق بعض الإجراءات التي تدعو لها تلك الجماعات.
وعبرت حكومات إفريقية في الآونة الأخيرة عن بواعث قلق من أن الإجراءات التي جرى طرحها حتى الآن لن تكون كافية.
وشمل بيان حملة تخفيف الديون الذي وقعت عليه جماعات مثل أوكسفام وأنقذوا الأطفال الدعوة أيضا لآلية، عبر الأمم المتحدة، لإعادة هيكلة الديون السيادية بشكل منهجي وقابل للتطبيق.