يعود تاريخ الوصية إلى عام 2006، وتتضمن طلب الطبيبة ولاعبة الشطرنج رانيا العباسي بيع مقتنياتها الذهبية والتبرع بقيمتها لبناء مسجد أو دعم جمعية تُعنى برعاية الأيتام.
وأفادت مصادر مطلعة بالعثور على جزء من هذه الوصية في سياق إعادة تداول قضيتها الإنسانية، بعد أن كانت العباسي قد اعتُقلت مع زوجها وأطفالها الستة عام 2013 في ظروف وصفتها منظمات حقوقية بأنها تعسفية، دون توفر معلومات رسمية لاحقة عن مصير العائلة.