أوضح بيان صادر عن محافظة دمشق أن مصطلح "إقليم دمشق"، الذي ورد خلال فعالية "دمشق تستعد"، لا يشير إلى أي تقسيم إداري جديد، بل يُستخدم لأغراض فنية ضمن سياق التخطيط العمراني.
وأشار البيان إلى أن هذا المصطلح يُعبّر عن وحدة جغرافية تضم العاصمة دمشق وبعض البلدات المتداخلة عمرانياً من ريفها القريب، مثل جرمانا، قدسيا، ودوما، ويُوظّف لأغراض تنظيمية في إعداد الخطط والمخططات العمرانية.
ويأتي هذا التوضيح بعد تساؤلات أُثيرت عقب استخدام المصطلح، حيث اعتقد البعض أنه يمهّد لتقسيم إداري جديد، وهو ما نفته الجهات المعنية بشكل قاطع.