أعربت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، عن ارتياحها لموقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الداعم لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا، معتبرة أن هذا التوجه يشكل خطوة إيجابية في النقاشات الجارية داخل الاتحاد.
وفي تصريحات نقلتها وكالة "رويترز"، أوضحت كالاس أن المشاورات الأوروبية بشأن مستقبل العقوبات ما تزال مستمرة، لكنها شددت على أهمية الدعم الفرنسي في الدفع بهذا الملف إلى الأمام.
هذا الموقف الأوروبي يأتي في وقت تشهد فيه الساحة السورية تحركات دولية متزايدة لإعادة النظر في آليات العقوبات وتأثيرها على الوضع الإنساني.