أثارت إحدى الشخصيات جدلاً واسعاً بعد تصريحها بأن "المجتمع الدولي لن ينظر إلينا كحضاريين ما دمنا نتمسك بالحجاب".
التصريح اعتُبر مستفزاً ومهيناً لشريحة واسعة من النساء السوريات والعربيات اللواتي يعتبرن الحجاب جزءاً من هويتهن وقناعتهن الشخصية.
موجة من الانتقادات اجتاحت وسائل التواصل، معتبرة أن ربط الحجاب بالتخلف إساءة مباشرة وخطاب إقصائي لا يمثل قيم التعددية أو الحرية.
وتستمر الإساءة للمكون السني، وهذا المرة على لسان (المتحضرات) الوطنيات من دروز بني معروف في مدينة السويداء:
— Mohammad 🇸🇾 (@Mohamaddsyrien) May 5, 2025
يلي مش شيخة تشيل الفوطة، هي الرسالة للمجتمع الدولي، ولازم يشوفوا شعرهن
لأنه هنن نساء متحضرات مش محجبات ( متخلفات).
متى سيتوقف الانتقاص من قيم ومعتقدات وشعائر الأكثرية؟! pic.twitter.com/tSlwsnPGBW