أفادت مصادر أميركية وإسرائيلية بأن هناك احتمالاً لتوجيه ضربة جوية كبرى تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في الأسابيع المقبلة، في وقت يشهد تصاعدًا ملحوظًا في التوترات بين البلدين.
في هذا السياق، تكثف الاستعدادات العسكرية الأميركية، حيث تم نقل قاذفات "بي-2" إلى المحيط الهندي، ما يرفع من حدة الاستعدادات العسكرية في المنطقة.
من جانبها، حذرت إيران عبر الحرس الثوري الإيراني من عواقب وخيمة في حال حدوث أي هجوم، مشيرة إلى تداعيات الرد الإيراني المحتمل.
وفي هذا الإطار، أعربت فرنسا عن مخاوفها من مواجهة عسكرية قد تكون "شبه حتمية" إذا فشلت الجهود الدبلوماسية في معالجة أزمة البرنامج النووي الإيراني.