تقدم المحامي غزوان المالكي بطلب رسمي إلى محافظة دمشق، دعا فيه إلى اتخاذ إجراءات فورية وعاجلة بعد حادثة الاعتداء التي طالت تمثال القائد العسكري عدنان المالكي، أحد أبرز المعالم الرمزية في العاصمة السورية.
وتأتي هذه المطالبة وسط حالة من الاستياء الشعبي بسبب هذا الاعتداء الذي طال أحد رموز التاريخ الوطني، في واحدة من أهم ساحات دمشق وأكثرها شهرة.
المراقبون يرون أن الحادثة تثير تساؤلات حول أسبابها، والرسائل التي قد تحملها في هذا التوقيت، وسط مطالبات بتعزيز حماية الرموز الوطنية من التخريب أو الإهمال.