آمي بوب، المديرة العامة لمنظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة، تدعو إلى:
- استثمار الدول في إعادة إعمار سوريا بعد انتهاء حكم بشار الأسد، لتعزيز الاستقرار وإعادة بناء البلاد.
- التحذير من أن غياب الاستقرار قد يؤدي إلى موجات لجوء جديدة في المستقبل.
- التأكيد على أن نقاشات عودة اللاجئين السوريين يجب أن تُدمج ضمن السياق الاقتصادي والسياسي الأوسع.
- تشجيع الدول على الاستثمار في بناء السلام وإنعاش سوريا عبر المساعدات الإنسانية.
- التحذير من أن عدم توفير بيئة آمنة للعائدين قد يعيد موجات نزوح جديدة.
تأتي هذه التصريحات في وقت حساس حيث يحتاج العالم إلى التنسيق والجهود المشتركة لإعادة بناء سوريا وضمان استقرارها.