ضبطت إدارة الأمن العام مستودعًا للأسلحة والذخائر في قرية المزرعة بريف حمص الغربي، يُعتقد أنه يعود لعناصر من النظام السابق الذين رفضوا الانخراط في برامج التسوية بعد الإطاحة بالنظام.
تأتي هذه العملية ضمن حملة أمنية مستمرة تهدف إلى تعزيز الاستقرار في المنطقة.
وقد شهدت قرية الغور الغربية اشتباكات بين قوات الأمن وفلول ميليشيات الأسد، مما أسفر عن اعتقال عدد من العناصر المتورطة وضبط كميات من الذخيرة.
تُعَدُّ هذه العمليات جزءًا من جهود السلطات لضمان الأمن والاستقرار في ريف حمص الغربي، والتصدي لأي محاولات لزعزعة الأمن في المنطقة.