مصدر خاص يكشف أن الأموال التي وصلت إلى البنك المركزي السوري قادمة من روسيا ضمن دفعة من اتفاق مسبق لطباعة العملة السورية في موسكو.
الشحنة المالية لا علاقة لها بالرئيس المخلوع بشار الأسد، بل تأتي ضمن التفاهمات الاقتصادية بين البلدين لدعم السيولة النقدية في الأسواق.
المعلومات تشير إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى مواجهة التحديات الاقتصادية التي تمر بها البلاد.