أوضح الرئيس أحمد الشرع أن إدلب تمثل وصية وأمانة في عنقه، مؤكداً أن همّه الأول يتمثل في معالجة الوضع في أرياف إدلب المدمرة.
وأضاف أن إعادة إعمار ريف إدلب ستكون على رأس أولويات حكومته، وأن العمل سيكون متواصلاً لإعادة الحياة في المنطقة.
وأشار الشرع إلى أن إدلب ستفتح أبوابها لاستقبال جميع البعثات الدبلوماسية والدولية بهدف دعم جهود إعادة الإعمار في إدلب وريفها.