استقبلت دار أوبرا دمشق أول حفل موسيقي منذ التغيير السياسي في سوريا، حيث شهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا ضم عددًا من الدبلوماسيين والمسؤولين المحليين، بالإضافة إلى محبي الموسيقى.
تضمن الحفل أداء مقطوعات موسيقية لمؤلفين سوريين وعالميين، مما أتاح للحضور التفاعل مع العرض الفني الذي يعكس مرحلة جديدة من الانفتاح الثقافي والتجديد في البلاد.
ويعتبر هذا الحدث محطّة بارزة في المشهد الثقافي السوري، حيث يعكس عودة النشاط الثقافي إلى العاصمة بعد سنوات من التحولات السياسية والتوترات.