واجهت شركة ميتا انتقادات حادة من ناشطين وصحفيين بسبب حذفها لفيديوهات ومنشورات تتعلق بالرئيس السوري على منصتي فيسبوك وإنستغرام.
وأعرب المنتقدون عن استيائهم من فرض الشركة مخالفات وتقييدات على حساباتهم وصفحاتهم، معتبرين ذلك تقييدًا لحرية التعبير وتحكمًا في المحتوى السياسي.