تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك جاءت لتسلط الضوء على عدد من القضايا المتعلقة بالأوضاع في سوريا، حيث أكدت على ما يلي:
- رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا بهدف إعادة البلاد واقتصادها إلى المسار الطبيعي.
- أهمية إشراك جميع فئات الشعب السوري في العملية الانتقالية التي يُفترض أن تؤدي إلى صياغة دستور جديد وإجراء انتخابات شاملة.
- ضرورة تحسين واقع الكهرباء باعتباره عاملًا أساسيًا لإعادة تشغيل الاقتصاد السوري.
- الإبقاء على العقوبات المفروضة على النظام السوري مع ضرورة التحقيق في الجرائم المرتكبة.
- اعتبرت أن رفع بعض العقوبات خطوة إيجابية للشعب السوري ولأوروبا في الوقت ذاته.
- أعلنت أن ألمانيا ستقدم دعمًا ماليًا بقيمة ثلاثة ملايين يورو لتعزيز حقوق الإنسان في سوريا.
هذه التصريحات تعكس مزيجًا من الدعم الإنساني والموقف السياسي الحازم تجاه النظام السوري.