يواجه الشيف عمر موجة من الانتقادات والرسائل الغاضبة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حادثة الجامع الأموي التي راح ضحيتها عدد من الأشخاص.
ويرجع سبب هذه الانتقادات إلى التباس وقع بينه وبين شخص آخر يحمل لقب "الشيف أبو عمر".
للرد على هذه الاتهامات، ظهر الشيف عمر في مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي، موضحاً:
"أنا الشيف عمر، وهذا شكلي. أنا أول شخص اشتهر على السوشال ميديا بهذا الاسم، وهناك الآن أكثر من 100 شخص يستخدمون اسم "شيف عمر"، وأنا ليس لي علاقة بما حدث."
وأضاف الشيف عمر بنبرة تحمل استياءً:
وصلت الأمور إلى أن يسرقوا اسمي وحتى شخصيتي.
وكأنهم ينتظرون فقط أن يفكوا رأسي ويركبوه على أجسادهم. لم يعد هناك حدود لأفكارهم وكلامهم.
هذا التوضيح جاء بعد حالة من اللبس بين الجمهور، الذين وجهوا الاتهامات والانتقادات إلى الشيف عمر دون التحقق من هويته أو علاقته بالحادثة.