ذكرت وزارة الخارجية الروسية أن أسماء الأسد قدمت طلباً للطلاق من خلال إحدى المحاكم الروسية، كما طلبت الإذن بالسفر من موسكو إلى العاصمة البريطانية لندن، حيث لا يزال الطلب قيد الدراسة.
وفيما يتعلق بماهر الأسد، أفادت التقارير بأنه لم يحصل بعد على اللجوء، إذ لا يزال طلبه قيد المراجعة. ويُشار إلى أنه وعائلته يخضعون حالياً للإقامة الجبرية.