تقدم مواطن تركي بشكوى جنائية إلى مكتب الادعاء العام في ولاية إسطنبول ضد بشار الأسد وعائلته، بالإضافة إلى جميع المسؤولين المشاركين في التسلسل القيادي للنظام السوري.
تركزت الشكوى على الانتهاكات التي حدثت في سجن صيدنايا، متضمنة اتهامات بتنفيذ تعذيب ممنهج، وإعدامات خارج نطاق القانون، وجرائم قتل جماعي منذ عام 2011.
وأكد المشتكي أن هذه الجرائم لا تقتصر على كونها شأنًا داخليًا سوريًا، بل تصنف كجرائم ضد الإنسانية وفق القوانين الدولية.