كشف أحد أعضاء المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق، اليوم الأربعاء، أن أزمة النقل في العاصمة تعود إلى العقود الموقعة بين أصحاب "السرافيس" والقطاع الخاص، مثل المدارس والروضات وبعض الجهات الخاصة.
وأوضح أن هذه العقود تسببت في تفشي مشكلة النقل، مما استدعى إلغاء العقود وتكثيف الرقابة على هذا القطاع.
وأشار إلى أنه ولمنع تسرب وسائل النقل، سيتم تركيب مستشعرات لكل آلية عند بداية ونهاية الخط لضمان التزامها بالمسار المحدد، مؤكداً أن هناك تفاوتاً كبيراً في نسب التسرب بين الخطوط المختلفة، بحسب ما نقلته صحيفة "الوطن" الرسمية.