بعد أن أصدرت وزارة الداخلية السورية قراراً يهدف إلى الحد من المظاهر السلبية التي انتشرت عبر الحسابات والمنصات السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، كان من بين الموقوفين صانع المحتوى شادي قاسو.
وقد تصاعدت مطالبات واسعة بالإفراج عنه، حيث أكد المناصرون أن قاسو تعرض للظلم، معتبرين أن المحتوى الذي يقدمه لا يتضمن إساءة لقيم المجتمع السوري أو للأشخاص.
استجابة لهذه المطالب، تم الإفراج عنه، واستقبلته عائلته بدموع الفرح.