مع اقتراب العام الدراسي الجديد في مصر (2024-2025) المقرر أن يبدأ في 21 من هذا الشهر، يواجه السوريون الذين لا يمتلكون إقامات قانونية تحديات كبيرة في تسجيل أبنائهم في المدارس.
هذا الوضع الصعب دفع العديد منهم إلى مناشدة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بحثًا عن حلول تتيح لأطفالهم حق الوصول إلى التعليم.
وجاءت هذه المناشدات في أعقاب منشور نشرته المفوضية على صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، حيث أشارت إلى أهمية التعليم في بناء أسس السلام الدائم ومستقبل أفضل للجميع، لكنها أيضًا نبهت إلى أن نصف اللاجئين في سن الدراسة حول العالم غير ملتحقين بالمدارس، مؤكدةً على ضرورة ضمان حق اللاجئين في الحصول على التعليم.