بحرقة قلب، الممثلة فيلدا سمور تكشف عن أصعب أيام حياتها التي عاشتها خلال الأزمة، حيث كانت محرومة من ابنها المسافر وابنها الآخر الذي يخدم عشر سنوات في هذه الفترة.
تقول فيلدا: "عشت أياماً أليمة لوحدي. كان رحيل والدي قاسياً، فقد شعرت لأول مرة بالفقد، ثم جاء رحيل زوجي ليهزني من العمق".
وتضيف: "زوجي رحل بسبب الزعل من الأوضاع والقهر على حالنا وأولادنا. لم يتحمل كل هذا الحزن فأصيب بجلطة. كل ما بداخلنا من حزن هو بداية لكل الأمراض والمآسي في الحياة".
"أكثر ما يخيفني الآن هو المرض. خيانة الجسد عندما لا أستطيع خدمة نفسي وأصبح عبئاً على من حولي وعلى روحي"، تقول فيلدا بنبرة تحمل الكثير من الألم والخوف.