الإعلامي الأستاذ مضر إبراهيم كتب عبر حسابه متوجهاً بالحديث إلى المنصات التي تنتشر بكثرة في سورية قائلاً:
"من يرعاكم؟ من يقف وراءكم؟ من يصمت؟ ولماذا يصمت؟ لستم سوى واجهة وأدوار."
"وراء كل هذا الانحطاط والانحلال يوجد مستفيد وصاحب مصلحة وأجندة مدمرة."
"قال معاون وزير الإعلام قبل عدة أشهر إن مسؤولية الشعب هي إيقاف منصات الفسق والانحراف في شوارعنا. بالطبع، لم يقصد أن الشعب يجب أن يوقفهم بالعنف أو الإهانة."
"صديقي باسل كريم ديوب، وهو محامٍ، وأنا منذ يومين نحاول معرفة هوية إحدى حاملات الميكروفون في تلك المنصات دون جدوى."
"الحق يقال إن وزارة الإعلام لا تعتبر أن إيقاف ما يحدث هو من صلب مسؤولياتها، وبالتالي وجودها وعدمها سواء."