سوريون يختارون البقاء في المنزل خلال عطلة عيد الأضحى الطويلة بسبب ارتفاع تكاليف الخروج إلى المطاعم والمنتزهات والملاهي.
موظف حكومي أشار إلى أن تكلفة الاحتفال بالعيد تبلغ نصف مليون ليرة سورية، مما يجعل سعر وجبة لعائلة كبيرة في أحد مطاعم دمشق تفوق دخله.
وفي هذا السياق، اقترح خبير التنمية البشرية محمد لبابيدي أن البقاء في المنزل هو الحل الأمثل للتقليل من النفقات، معتمداً على المتنزهات الشعبية التي تسمح بإدخال الطعام والمأكولات بأسعار مناسبة بدلاً من الخروج إلى المطاعم الباهظة.