في الساعات الأولى بعد اتهامها بالخيانة من قبل شروق، ظهرت كاتريكسا أيوب في تعليق مؤثر عبر حسابها على تيك توك، معبرة عن استغرابها ورفضها للاتهامات التي وجهت لها. قدمت رؤية ناقدة لمواقف شروق، مطالبة بالترويج للسلام وعدم نشر التسجيلات للجمهور.
بدأت أيوب تعليقها بسؤال صريح لشروق، استفسرت فيه عن دوافع الكره والاتهامات التي وجهت لها، معبرة عن عدم فهمها للغيرة والمرض النفسي الذي يظهر في تصرفات شروق. وفي هذا السياق، أوضحت أيوب أن الظروف تستدعي التفاهم بدلاً من الاتهامات العلنية.
أشارت كاتريكسا إلى أن ما شاهدته على وسائل التواصل الاجتماعي أزعجها، معبرة عن استياءها من تسجيلات شروق التي نشرتها والتي أثارت ضجة كبيرة. في خطوة هادئة وراجعة، ناشدت أيوب شروق بأن تتحلى بالرحمة وتجنب نشر تفاصيل حياتها الشخصية على الإنترنت.
وفي إطار الحوار، أكدت كاتريكسا أنها لا تريد تصاعد الأمور ودعت إلى إيجاد حلول هادئة بدلاً من الفوضى العلنية. قدمت تعازيها لشروق وطلبت منها عدم تكرار مثل هذه الحوادث وعدم نشر تسجيلاتها الشخصية للعامة.
ختمت كاتريكسا أيوب ردها بالدعاء لشروق، معبرة عن أملها في أن يسود السلام والتفاهم بين الجميع. هذا الرد المتزن يعكس رغبتها في إيجاد حلاً سلميًا لهذا الصراع الرقمي، ويرسل رسالة قوية حول أهمية الحوار وضرورة حماية الخصوصية والسلام النفسي.