في ظل تقليص سقف الحوالات الداخلية في سوريا، يلجأ الأهالي إلى حيل جديدة لتفادي الصعوبات المالية. تقوم بعض الأفراد بتجاوز الحد المسموح به عبر استعارة الهويات لتقسيم المبالغ على عدة أشخاص، بينما يقوم آخرون بمبادرات إبداعية كالتحويل بالتعاون مع الآخرين، حيث يعرضون مساهمتهم مقابل مبالغ إضافية.
تعكس هذه الحيل الاستجابة الذكية والابتكارية لتحديات الوضع الاقتصادي، حيث يجتمع الأفراد لتجاوز العراقيل وتحقيق احتياجاتهم المالية بشكل مبتكر وتعاوني.