يتناول المقال شروط وزارة التربية السورية المفروضة على طلاب الصف الثالث الثانوي لتقديم امتحان البكالوريا، حيث تركز الوزارة على نسبة الحضور، معدل المواد، ومادة السلوك. يُشير التقرير إلى أن هذه الإجراءات تأتي نتيجة للتسرب الكبير وتحديات الإكمال الدراسي في ظل الأوضاع الراهنة.
بالإضافة إلى ا آثار الحرب على النظام التعليمي في سوريا، مع تقليل عدد المدارس العاملة وتدهور ميزانية التعليم. يشير إلى جهود الوزارة في محاولة جذب متسربين إلى المدارس، خاصة وأن الكثير منهم أيتام نتيجة الحرب.
أيضًا التحديات الاقتصادية التي تواجه الأسر في دفع مصاريف التعليم، مما يؤدي إلى انخراط أقل للأطفال في النظام التعليمي. يشير إلى الأرقام الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة حول عدد الأطفال المتسربين وتحت تهديد التسرب في سوريا.