تواجه منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، التي يمتلكها إيلون ماسك، تحديات مالية جسيمة بسبب توقف العلامات التجارية الكبرى عن حملات التسويق بعد دعم ماسك لمنشور اعتبر معادًا للسامية.
مع دعوى قانونية ضد "ميديا ماترز" وتوقف شركات كبيرة مثل "والت ديزني" و"وارنر براذرز ديسكفري" عن الإعلانات، تتساؤل المنصة إكس عن إمكانية النجاة من فقدان إيرادات تصل إلى 75 مليون دولار وتراجع إعلانات الشركات الأميركية بنسبة 55%.