البحث في مشاريع الطاقات البديلة يمكن أن يكون حلاً مستدامًا، خاصة مع وجود كميات كبيرة من أشعة الشمس في سوريا. وتحسن توريد مادة الفيول يشكل تحسينًا في قدرة مجموعات التوليد على تلبية الاحتياجات.
مع استمرار البحث والتطوير في مجال توفير الكهرباء وتنويع مصادر الطاقة، يمكن أن يساعد ذلك في تحسين واقع الكهرباء في سوريا وتوفير الحد الأدنى من الخدمات الضرورية لدعم الاقتصاد والمجتمع.