"الفالق الافريقي السوري قد ينشط في الأسابيع أو الأشهر القادمة"، حسب أستاذ الجيوفيزياء في جامعة دمشق، الدكتور نضال جوني، الذي أوضح أن هذا النشاط قد يكون في شكل هزات متوسطة لا تتجاوز 5 درجات على مقياس ريختر. وأشار جوني إلى أن السبب في هذا الاحتمال يأتي من النشاط الملموس على طرفي الصفيحة العربية من الجنوب الشمال، وعدد من الهزات في وسط البحر الأحمر، وعند باب المندب والوسط التركي باتجاه الجنوب وصولاً الى غرب تركيا والقوس الهليني. وقد أشار جوني إلى وجود مؤشرات على وجود نشاط متوسط الدرجة على الفالق السوري الافريقي بدءاً من خليج العقبة وصولاً الى الشمال السوري.
ومن جهة أخرى، أشار جوني إلى وجود جولة جديدة للهزات الارضية في منطقة وسط وأطراف البحر الأحمر في ارتيريا ومصر إلى قونية وسط تركيا، وتتجه الى الهند، مؤكداً أن الهزات مستمرة والنشاط التكتوني مستمر، وأنه يمكن حدوث هزات متوسطة في القريب على صدع البحر الميت وامتداده الى الشمال السوري، لكنها هزات لا تحمل أي خطر محتمل.
وعن انتقال الزلازل التي حدثت إلى الفالق الإفريقي السوري، أشار جوني إلى أن هذا يأتي من باب الاحتمال، وأن الهزات في زلزالي ارتيريا وقونية تجاوزت 5 درجات، وما زالت هناك مؤشرات انتقال الجهد وفق آلية معقدة وغير مرصودة. وأكد جوني أن إمكانية حدوث نشاط متوسط الدرجة على الفالق الافريقي السوري ستكون وفق الاجهادات التي تتراكم بسبب نشاط الصفائح الفاعلة في المنطقة وانتقال الاجهادات على الصدوع المنتشرة على أطراف الصفيحة العربية وتأثيرها المتبادل مع الصفائح المجاورة.
يشار إلى أن بعض السوريين مازالوا يشعرون بهزات أرضية يومية، وأوضح جوني في وقت سابق أن السبب يعود لحساسية بعض الأشخاص ويمكن الشعور بين ثلاث أو أربعة هزات يومياحتمالية نشاط الفالق الافريقي السوري في الأسابيع أو الأشهر القادمة تراوحت بين هزات متوسطة لا تتجاوز 5 درجات على مقياس ريختر، وفقاً لأستاذ الجيوفيزياء في جامعة دمشق، الدكتور نضال جوني، الذي أشار إلى وجود نشاط ملموس على طرفي الصفيحة العربية من الجنوب الشمال وعدد من الهزات في وسط البحر الأحمر، وباب المندب والوسط التركي باتجاه الجنوب وصولاً الى غرب تركيا والقوس الهليني.
وأضاف جوني أن هذه المؤشرات تدل على وجود نشاط متوسط الدرجة على الفالق السوري الافريقي من خليج العقبة وصولاً الى الشمال السوري. وأشار إلى وجود جولة جديدة للهزات الأرضية في منطقة وسط وأطراف البحر الأحمر في ارتيريا ومصر إلى قونية وسط تركيا، وتتجه الى الهند، مؤكداً أن الهزات مستمرة والنشاط التكتوني مستمر، وأنه يمكن حدوث هزات متوسطة في القريب على صدع البحر الميت وامتداده الى الشمال السوري، ولكنها هزات لا تحمل أي خطر محتمل.
وحول انتقال الزلازل التي حدثت إلى الفالق الإفريقي السوري، أشار جوني إلى أن هذا يأتي من باب الاحتمال، وأن الهزات في زلزالي ارتيريا وقونية تجاوزت 5 درجات، وما زالت هناك مؤشرات انتقال الجهد وفق آلية معقدة وغير مرصودة. وأكد جوني أن إمكانية حدوث نشاط متوسط الدرجة على الفالق الافريقي السوري ستكون وفق الاجهادات التي تتراكم بسبب نشاط الصفائح الفاعلة في المنطقة وانتقال الاجهادات على الصدوع المنتشرة على أطراف الصفيحة العربية وتأثيرها المتبادل مع الصفائح المجاورة.
ويجدر الإشارة إلى أن بعض السوريين يشعرون بالهزات الأرضية يومياً، وأوضح جوني في وقت سابق أن السبب يعود لحساسية بعض الأشخاص ويمكن الشعور بين ثلاث أو أربعة هزات يومياً.
تابعوا آخر أخبار وكالة السوري الإخبارية عبر Google News