تقاطرت على المطارات السورية طائرات مساعدات عربية تحمل فرق إنقاذ وأطنانا من المواد الإغاثية والإنسانية، في محاولة لدعم جهود إسعاف المنكوبين في الزلزال المدمر بالبلاد.
في المقابل طالبت دمشق برفع العقوبات الغربية، التي حرمت السوريين من الحصول على المساعدات، ليتسنى للدول المساهمة في عمليات الإنقاذ والإغاثة.