أثار أمين سر غرفة تجارة “دمشق” “وسيم قطان”، والنائب في البرلمان “صبحي عباس”، جدلاً كبيراً منذ أمس السبت في السوشيل ميديا. بعد إقامة “قطان” حفل زفافه في “بيروت” ومثله ابن النائب “عباس” في وقت تمرّ البلاد وأهلها بضائقة اقتصادية خانقة.
وقالت صفحات في فيسبوك إن كلفة زفاف “قطان” الذي غنى فيه الفنان اللبناني “راغب علامة” فاقت الـ750 ألف دولار أميركي. بينما لم تذكر كم كلّف زفاف ابن النائب في البرلمان.
وتساءل ناشطون لماذا لم يقام حفل الزفاف للمسؤولين الاقتصادي و”الشعبي” في “سوريا”. خصوصاً أن السياحة فيها تتخذ أهمية كبيرة لدى الحكومة، التي عززتها ودعمتها.
واعتبرت صفحة أخرى أن ما حدث جريمة، فليس من المنطقي أن «تعيشوا بالبلد وتاخدوا خيرات البلد وتصرفوها بعواصم دول تانية، هي اسمها جريمة». (عفكرة لا اسمها حفلة فرح).
متابعات