شهدت أفران الخبز السياحي القريبة من الحدود اللبنانية والمتواجدة بريف دمشق إقبالًا كبيرًا من اللبنانين الذين يأتون إليها بحثًا عن الخبز؛ حيث أصبحت تفرغ مما لديها مبكرًا.
وتندفع السيارات اللبنانية على أفران الصبورة والديماس وحتى وصلوا لنواحي ضاحية قدسيا لشراء الخبز بكميات والعودة مجددًا، فيما صار أهالي عنجر وزحلة وعاليه والمناطق المحيطة بهم يستقلون سياراتهم ويذهبوا لشراء خبز من دمشق.