كثرت الانتقادات و التعليقات و الوعيد و الغضب على كاتب الفيلم القصير الخيمة_56 و مخرجهِ و ممثليه.
أهالي درعا وحوران يتبرأون من الممثل علاء الزعبي وسيتوجهون للقضاء بحقه وبحق الفنانة صفاء سلطان و الفنان شادي الصفدي بعدما اعتبروا أن الفيلم يسيء الى اهالي حوران ويشوه سمعة اللاجئين
يهدف مسلسل الخيمة 56 لإظهار صورة شعب المخيمات على أنهم يحملون الغرائز الجنسية التي تجعلهم يتمسكون بتلك المخيمات و عدم العودة إلى ديارهم و أن جل همهم هو السعي لتنفيذ الشهوات فراح يسلط ماكينته الإعلامية و كلابه من العبيد وسعى لإنتاج فيلم أقل ما يمكن وصفه بأنه إباحي يجسد حالة من ساهموا بإخراجه، و يحمل الفيلم أسم "خيمة 56" في إشارة لإهانة السوريين و المرأة السورية على وجه الخصوص ، كثيرون من قاموا بإتقان دور العاهرة نذكر منهم.
( ملاحظه: لا ينصح بمشاهدته لما فيه من مشاهد فاحشه و خلاعية لا ترتقي لأدنى مستويات الأخلاق بمعنى أن العمل +18 مترجم للعربية)
الخيمة 56
يتقصد وجود اللهجة الحورانية في الفيلم.. لماذا ؟؟
لأنه لم يتبقى شرف في هذا العالم سوى شرف المرأة الحورانية
حتى يصبح موضوع نقاش على شاشات السينما.
أهل حوران "أم اليتامى" يُهانون الآن على شاشة السينما
أهل حوران النووري والغزالي وابن القيم الجوزية واليرموك أهل الشرف والنخوة..
يأتي مثل هذا المخرج الحقير والممثل علاء الزعبي حتى يناقشون ويصورون كيف هي حياة الحوراني والسوري داخل المخيم
..
- لماذا لا يناقشون قضايا الجوع والقتل ...لماذا لا يناقشون غرق اللاجئين في البحر هناك آلاف القضايا اللتي تستحق النقاش
- حوران على رغم المساوئ والقهر اللذي تعيشه تبقى حوران الكرم والشرف والنخوة.